واضاف فحص في مقالة، أن الحركة تعلمت من الامام الصدر ان المسجد الاقصى يعبر عن عالمية الاسلام وبالتالي لاينبغي أن يخرج هذا المسجد من يد المسلمين، وان على الجميع بذل الجهود لاستعادة هذا المسجد وانقاذه من سيطرة الصهاينة.
واشار فحص الى ان الامام موسى الصدر هو من زرع بذور المقاومة، وان الجمهورية الاسلامية رعت هذه البذرة وسقت شجرتها، بحيث كانت قضية فلسطين في صلب اهتمامات الامام الخميني الراحل حتى قبل انتصار الثورة الاسلامية، ومن بعده جاء اية الله العظمى السيد على الخامنئي ليواصل نفس الطريق في دعم الشعب الفلسطيني المظلوم، وتبعا لهذين القائدين الكبيرين وقف الشعب الايراني الى جانب حقوق الفلسطينيين الامر الذي افشل الكيان الصهيوني الغاصب في الوصول الى اهدافه.
انتهى** 2344
تعليقك